الأهواز – ایران /أكد الرئيس الإيراني إبراهيم رئيسي أن السياسات الخاطئة من بعض الدول زادت من التوترات في العالم، مشدداً على أن مراعاة حقوق الإنسان لا تتأتى من طرف واحد وإنما ينبغي أن تؤمن بها كل الأطراف.
وفي كلمة له في حفل بمناسبة ذكرى انتصار الثورة الإسلامية في إيران بحضور السفراء الأجانب عد الرئيس الإيراني إبراهيم رئيسي مراعاة حقوق الإنسان بأنه أمر لا يتأتى من طرف واحد وإنما ينبغي أن تؤمن به كل الأطراف.
وفيما شدد على أن إيران تدافع عن الشعب الفلسطيني الذي يجب أن يتمتع بحقه في تقرير مصيره، قال: ندعم المقاومة الفلسطينية كما ندعم إجراء استفتاء في فلسطين.
وأكد الرئيس الإيراني إبراهيم رئيسي استعداد بلاده للتوصل إلى اتفاقٍ جيد ومنصف فيما يخص محادثات إلغاء الحظر و قال: إن طهران أثبتت حسن نيتها رغم جميع نقض العهود من الجانب الغربي في العمل بالتزاماتهم.
وخاطب الرئيس الإيراني السفراء المشاركين في الحفل قائلاً: أنتم سفراء الدول عليكم أن تبينوا حقيقة المجتمع الإيراني.
بدون دیدگاه